أولاد المدرسة السودانية القديمة صحيفة الراكوبة
فتداخل احدهم بمعلومة حديثة لافتاً نظر الدفعة إلى أن الاستاذ يس زار قطر مؤخراً حيث يعمل ابنه ووجد هناك قلة من طلبته القدامى الذين رحبوا به ثم واسوه في وفاة زوجته التي توفيت هناك وصلوا عليها في مسجد مسيمير ثم نقلت لتدفن بالسودان .. وهكذا تتوالى الدفعات وتتوالى الذكريات في القروب.